بريتش أمريكان توباكو تشارك في ندوة الجمعية المصرية البريطانية للأعمال

شاركت بريتش أمريكان توباكو إيجيبت BAT في الندوة التي نظمتها الجمعية المصرية البريطانية للأعمال “BEBA” عبر الإنترنت بعنوان “إدارة النفايات في مصر: نحو الإدارة المستدامة للتحديات والحلول”. استعرضت الندوة من خلال محاورها تراكم البقايا وأثرها السلبي على المجتمع المصري في محاولة لاستكشاف أساليب مبتكرة لوضع إستراتيجية محددة لإدارة البقايا بكفاءة واستدامة.

وصرح جاك بولز، الرئيس التنفيذي لشركة بريتش أمريكان توباكو، تعليقًا على الجهود المستمرة التي تبذلها الشركة لتحقيق مستقبل مستدام: “نحن ننتقل من كوننا شركة كانت تعتبر الاستدامة مهمة دائمًا إلى شركة تعتبر الاستدامة ركيزة أساسية في مقدمة أعمالها. وأنا فخور بأن لدينا إستراتيجية ذات استدامة متأصلة في صميمها وأؤمن بأنها ستحقق “غداً أفضل” لعملائنا وموظفينا ومساهمينا، وبلا شك للمجتمع كافة.”

وأضاف بولز: “لقد تبنت بريتش أمريكان توباكو الأولويات التي حددتها عام 2019 بالكامل وبدأت في تحقيقها بشكل فعلي. ونحن الآن نتحدى أنفسنا من أجل هدف واضح لتحقيق “غد أفضل” من خلال تقليل التأثير الصحي لأعمالنا عن طريق تقديم خيارات أكثر من المنتجات الجديدة والأقل ضرراً”.

ومن جانبه أوضح ليبان أحمد، مدير عام مجموعة بريتش أمريكان توباكو  مصر والسودان وتونس وليبيا، أهمية الاستدامة في جميع أعمال الشركة وأنشطتها: “نؤكد التزامنا بالاستدامة في جدول أعمالنا الجديد من خلال إدراج أهداف جديدة تتفق مع المعايير البيئية والاجتماعية والحكومية “ESG، حيث تسعى بريتش أمريكان توباكو للوصول إلى 50 مليون مستهلك للمنتجات غير القابلة للاحتراق في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2030 وتسريع أهداف الشركة البيئية الحالية بحلول عام 2025”.

وكانت شركة بريتش أميركان توباكو (BAT) قد كشفت في وقت سابق من هذا العام عن إصدار أحدث منتجاتها من التبغ المسخن (THP) باسم “جلو™ هايبر”. ومن المتوقع أن تحدث منتجات التبغ المسخن (THPs) ثورة في صناعة التبغ في مصر. وتماشيًا مع الاتجاهات العالمية وتوجيهات الحد من أضرار التبغ المحلي، قدمت بريتش أمريكان توباكو للسوق المصرية بديلاً عن السجائر التقليدية لتكون الشركة أول من يطلق منتجات التبغ المسخن (THP) في السوق. ويُحتمل لمنتج “جلو™ هايبر” أن يكون له تأثير أقل ضررًا من التبغ التقليدي وفقًا للدراسات العلمية التي أجريت في جميع أنحاء العالم.

 

شارك المقال وأخبر به أصدقائك الآن

الوسوم

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Fill out this field
Fill out this field
الرجاء إدخال عنوان بريد إلكتروني صالح.

اقرأ أيضاً

القائمة