لميا سليمان موهبة فازة في عالم الكروشيه تتألق في عالم إكسسوارات الفتيات

موهبة فازة في مجال الهاند ميد عندما ترى منتجاتها وأعمالها اليدوية تسحرك في بحر ألوانها وتصاميمها المميزة والمنفردة، سواء كانت في عالم الكروشيه أو المكرميات. 

ومعنا في حوار مجلة عود الليلة المُلهمة لميا سليمان،  والتي برعت في صناعة الأشغال اليدوية حتى أصبح اسمها براند عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، سواء في عالم صناعة الشنط، السليبر، الشابوهات، الحلقان، وماشابه في عالم إكسسوارات الفتيات.

 

وتتحدث معنا في هذا الحوار لمياء عن بداياتها في هذا المجال، وعن تجربتها فيه، وإلى نص الحوار… 

في البداية متى بدأتي في مجال الكروشيه؟

 

بدأت منذ 20 عام، وهو هواية أكتر مش بيزنس، لكن من 10 سنين اشتغلت أقوى ولكن لم تكن توجد قوة السوشيال ميديا مثل الآن، وقتها كنت بشتغل من خلال العلاقات اللي حواليا، وكانت اختي برا مصر ووقتها كان شغلي بيطلع برا مصر وبعدها وقفت سنة.

 

ومن ثم بدأت تاني اشتغل بشكل أكبر في إبريل 2021، وحتى الآن. 

 

 

هل اخذتي أي كورسات في المجال؟

 

مافيش حد علمني حاجة، هي موهبة من الله، أه بشوف من على اليوتيوب، لكن كل التصاميم خاصة بيا أنا. 

 

أنا من الناس اللي مش بحب حاجتي وشغلي يكون منتشر .

 

من زمان أي حاجة هاند ميد بحب أعملها، ولكن استقريت على الكروشيه والمكرمية.

ماهي الماتريال التي تعتمدين عليها في شغلك؟ 

شغلي كله خيوط وإبرة، خيوط رفيعة وناعمة، لأن الغرز بتبان أكتر في الشغل لما يكون الخيط تخين.

بشتغل بخيوط رافيا، مكرمية ستان، مكرمية روسي، سلسلة حرير، سلسلة قطن، خيش، اورجنزا.

لو في عميلة ترغب في خامة معينة وهي مش أقوى خامة ما الحل؟

 

بقنع العميلة بالشغل والخامات الصح، من وجهة نظري وبالخيط الصح، لكي نخرج بأفضل صورة ممكنة للمنتج.

لو ينفع بنشتغل على المنتج اللي طلبته العميلة طبعا، والأذواق طبعا متغيرة، المهم عندي لما العميلة تاخذ المنتج يكون بأفضل صورة وأعلى كواليتي.

 

ما الذي تغير في عالم الكروشيه حاليا عن سابق؟

 

زمان كانت الغرز واحدة وكانوا أهلنا بيعملوا مفارش، مفارش سرير، خداديات.

لكن حاليًا في أنواع كتير جدا، خاصة الخيوط التركي، وأنا كل شغلي مستور تركي أو أنجليزي.

ما هي ألوانك المفضلة ؟

 

البينك، الفوشيا، الأسود، أو ميكس ألوان.

 

من أكبر داعم لكي في حياتك؟

أمي وأختي، هما أكبر داعم ليا في حياتي، ربنا يخليهم ليا.

 

شارك المقال وأخبر به أصدقائك الآن

الوسوم

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Fill out this field
Fill out this field
الرجاء إدخال عنوان بريد إلكتروني صالح.

اقرأ أيضاً

القائمة