مجلة”عود” تحاور خبيرة الأبراج الفلكية “عبير اللباد”.. وتكشف أهم توقعاتها لكل برج في عام 2020

 مع بداية كل عام وفى مثل تلك الأيام، يهتم قطاع كبير من الناس بمعرفة ما يخبئه لهم العام الجديد على مختلف الأصعدة، سواء فى العمل أو المال أو الصحة أو العلاقات العاطفية والاجتماعية، وغيرها من شتى أوجه الحياة، حيث حرصت مجلة “عود” على أن تواصل مع بخبيرة الأبراج الفلكية، عبير اللباد، التى تقدم لنا قراءة فى عالم الكواكب والأبراج وتوقعاتها لكل برج، فى عام 2020.

ووفقًا للرؤية الشمسية وتحركات النجوم، توقعت اللباد، أن تحدث تغيرات كبيرة فى عام 2020 مقارنة بالأعوام السابقة وأن يشهد هذا العام تحولات على مختلف المستويات المهنية والعاطفية والصحية.

ورصدت مجلة “عود”، عبر السطور التالية أبرز التغيرات والتحولات التى ستحدث فى الأبراج الفلكية الإثنى عشر، حسبما تشير خبيرتنا عبير اللباد.

  الحمل

تحدث تغيرات كبيرة فى حياة مواليد برج «الحمل» ويصبحون أكثر ميلاً إلى التعمق والانعزال من أجل التفكير، وحسم بعض الأمور الهامة ويصبحون أكثر مغامرة وحماساً، حتى أنهم يفاجئون المحيطين بهم ببعض الأمور والقرارات الغريبة.

وتنصح عبير اللباد أصحاب برج «الحمل» بالاستماع إلى صوت العقل ومحاولة تطبيق أفكارهم المثالية بما يضمن تحقيق الاستقرار والهدوء فى حياتهم العاطفية والمهنية.

 الثور

يؤثر كوكب «المشترى» على مواليد برج «الثور» هذا العام ويجعلهم أكثر نشاطًا وحيوية ومغامرة ويميلون إلى استكشاف كل الأمور والأشياء المثيرة بما يحقق لهم مستوى عالياً من الإيجابية.

وتشير عبير اللباد إلى تأثير هذه الطاقة الإيجابية على الحياة المهنية لأصحاب الثور وتساعدهم على تحقيق تقدمات مهنية وعملية ملحوظة ويجننون ثمار وأرباح أعمالهم الناجحة.

  الجوزاء

يتلقى مواليد برج «الجوزاء» دعمًا ماديًّا ومعنويًّا كبيرًا يساعدهم فى تخطى الكثير من المصاعب وحل بعض الأمور.

وتنصح عبير اللباد أصحاب برج «الجوزاء» بعدم الإغراق والإبحار فى عالم الخيال، والعودة إلى أرض الواقع وتحكيم العقل على العاطفة فى معالجة المسائل الشخصية التى تتطلب قدرًا من الحكمة والعقلانية.

 السرطان

ينعم مواليد برج «السرطان» هذا العام بجو من السعادة والحب نتيجة قربهم من الأصدقاء والمقربين، ويصبحون أكثر قربًا من الشريك ويتلقون دعمًا أسريًّا كبيرًا.

وتنصح عبير اللباد أصحاب برج «السرطان» بالمحافظة على الروابط الأسرية وتعميق الصلة مع الأصدقاء والمقربين والوفاء لهم.

  الأسد

يشهد مواليد برج «الأسد» هذا العام تغيرات كبيرة على المستوى المهنى ويحرزون تقدمًا مهنيًّا كبيرًا، وتنعم حياتهم الشخصية والعاطفية بهدوء وثبات نسبى هذا العام.

وتنصح عبير اللباد أصحاب برج «الأسد» بالتنظيم والتخطيط لحياتهم بشكل أكثر دقة؛ بهدف تحقيق الأهداف المنشودة.

 العذراء

تطرأ العديد من التغيرات على حياة مواليد برج «العذراء» هذا العام على المستويين المهنى والعاطفى، ويصبحون أكثر قدرة على القيام بالأعمال التى تتطلب مهارة روحية وإبداعية، وقد يتعثرون فى بعض الفترات ويشعرون بالإحباط ويصابون بالكسل ولكن سرعان ما يتداركون الأمر.

وتنصح عبير اللباد واليد برج «العذراء» باستغلال مواهبتهم والثقة بأنفسهم وقدراتهم.

 الميزان

يصبح مواليد برج «الميزان» أكثر إيجابية وفاعلية هذا العام ويضفون على حياة المقربين منهم جانبًا كبيرًا من الحب والسعادة، وتصبح علاقتهم مع الشريك أكثر تفاهمًا وحبًّا ومودة، ويكثرون من الزيارات للمقربين والمشاركة فى المناسبات الاجتماعية وينشرون حالة من المرح والسعادة على المحيطين بهم.

 العقرب

يشهد مواليد برج «العقرب» هذا العام تغيرات كبيرة على الصعيد العاطفى، ويدخلون فى علاقات عاطفية أكثر نجاحًا، ويقدمون الدعم المعنوى إلى المحيطين بهم ويساعدنهم فى حل الكثير من المشاكل.

وتنصح عبير اللباد مواليد «العقرب» بعدم التردد واتخاذ مواقف حاسمة فى بعض الأمور.

 القوس

 ينعم مواليد برج «القوس»، فى العام الجديد، بالاستقرار والهدوء على كافة المستويات المهنية والعاطفية، يفاجئون المقربين بمواهبهم الإبداعية الكبيرة وأسلوبهم اللبق والراقى فى التعامل مع الأمور، كما يتصفون بالشجاعة والجرأة فى العديد من المواقف.

 الجدى

 يصبح مواليد برج «الجدى» أكثر رومانسية هذا العام، ويتأثرون بالعديد من الأحداث، كما يميلون إلى الانعزال عن حياة الصخب والازدحام، ويفضلون الهدوء والاسترخاء من أجل التفكير فى بعض الأمور وحسم بعض القرارات الهامة، ويستغل أصحاب برج «الجدى» فى هذا العام طاقتهم الإبداعية لمعالجة المشاكل التى يتعرضون لها.

 الدلو

يصبح مواليد برج «الدلو» أكثر نضجًا هذا العام، وتسهم الأحداث الأخيرة التى تعرضوا لها فى جعلهم أكثر حكمة وعقلانية فى مواجهة المشاكل، لكنهم فى ذات الوقت يحتكمون إلى العاطفة من أجل التعامل مع بعض الأمور التى تتطلب منهم المرونة.

 الحوت

يتلقى مواليد برج «الحوت» هذا العام دعمًا معنويًّا كبيرًا من المقربين والأصدقاء يساعدهم على تخطى بعض الآلام والمتاعب التى يتعرضون لها، ويمنحهم طاقة إيجابية كبيرة ويصبحون أكثر تفاؤلًا وإقبالًا على الحياة.

 

 

 

 

 

شارك المقال وأخبر به أصدقائك الآن

الوسوم

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Fill out this field
Fill out this field
الرجاء إدخال عنوان بريد إلكتروني صالح.

اقرأ أيضاً

القائمة